المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٢

امتداد بودكاست: قراءات ثقافية - نابوليتانا للكاتب هلال شومان

صورة
في هذه الحلقة نقدم قراءة لرواية الكاتب والروائي هلال شومان والمعنونة بـ "نابوليتانا" ، الصادرة عن دار الآداب  عام 2011، و محترف "كيف تكتب رواية؟" .  لتحميل الحلقة اضغط  هنــــــــــــــــــــــــــــا للاشتراك في البرنامج    

سينما الزهراء

صورة
طرابلس - يوليو 2010: لوحة الفنان: عبدالعزيز الغرابلي هناكَ عبث، هناكَ فوضى وهناكَ شيء يحدثُ في حياتي وفي هذهِ الأيام تحديدًا ولا أجدُ مبررًا له. مذ أن التقيتُ بأصدقائي الجدد وحياتي باتت تتغيّر وتأخذُ منعطفًا أخرًا، منعطف لا يليق بي كـ ليبي مقيم في ليبيا. خرجتُ من بيت أبي ونزلتُ السلم مرةً أخرى. لم أخبر أمّي بخروجي. لبستُ حذائي ونزلت. كانَت ليلة حارة من ليالي يوليو. المحلات في وسط البلاد مقفلة أو شبه مقفلة. وقفتُ أمامَ سينما الزهراء، نظرتُ إلى ملصقات الأفلام: فيلم لـ فاندام من انتاج منتصف التسعينات وأخر لـ جاكي شان من انتاج الثمانينات. تبًا، هذهِ الأفلام الاستهلاكية ترهقني. على كلٍ هذه لا تعتبر دار سينما. هي في الواقع قاعة واحدة تقدمُ أفلامًا مقرصنة منقولة على قرصين صلبين وفي منتصف الفيلم، تزرقّ الشاشة وتكتب في منتصفها "بليز انسرت ديسك 2"، فننتظرُ عشرَ دقائق أو أكثر، حتى يقف أحد الجمهور ويذهب للعامل في شباك التذاكر، فيصعد الثاني إلى غرفة الأفلام ويقومُ بتغيير السي دي. كنتُ من الرواد المقيمين في السينما أيام المدرسة الثانوية. نهربُ من المدرسة ونشتري البذر والسامين

الرواية الليبية: خطوة لقدام وعشرة اتاّلي

صورة
الفصل الأول: يتساءل الشاعر والناقد الليبي "رامز النويصري" في دراسة تحت عنوان  " الحكاية ومجتمع الحكاية، قراءة في رواية" ، عن ماهية الرواية الليبية، وفي افتتاحية قراءته تلك، يبدأ قوله بأنّ في حال امسك الكاتب الليبي بين يديه لرواية "ليبية"، فإنّ هناك العديد من الأسئلة التي تحشر في رأسه، ويعلّل سبب ذلك أنّنا "ما زلنا نبحث عن هذهِ الرواية الليبية"، ويكمل قولهُ "الرواية التي تستفيدُ من ثقافة المجتمع وتراثه، لا التي تتكئ عليه فقط، بمعنى أنّنا نبحث عن رواية تكونُ موجّهة للابداع فقط، رواية تكونُ اكتملت تجربتها لتقدّم نفسها في لغة ابداعية". في عصر الثورة، باتت التساؤلات حول الرواية الليبية القادمة تثيرني. في الواقع، وبرؤيتنا إلى واقع الرواية الليبية المعاصرة، ليس بامكاننا أن نعطي شكلاً واضحًا لهذه الرواية المستقبلية القادمة بعد حرب التحرير (وان كان عصر الرواية الليبية قادم لا محالة). هناكَ العديد من المدارس الأدبية والروائية التي انتشرت في ليبيا في الأعوام العشرة الماضية، دون أن تتخذ هذه الرواية صورةً واضحة المعالم. ففي ظلّ دولة

بودكاست امتداد: حوارات ثقافية - حملة كتاب لكل مصاب

صورة
من انتاجات مجموعة برامج امتداد بودكاست الثقافية يسرنا أن نقدم لكم الحلقة الأولى من بودكاست (حوارات ثقافية) والذي سيركز على اجراء الحوارات مع الكتاب والفنانين والمتخصصين في الشأن الثقافي عربياً ودولياً. في هذه الحلقة من بودكاست (حوارات ثقافية) يجري محمد مصراتي حواراً مع (هدى يحيى) مؤسسة ومديرة حملة  (كتاب لكل مصاب)  والتي تعنى بجمع وارسال الكتب والمطبوعات لمصابي وجرحى الثورة الليبية في داخل ليبيا وخارجها، ونتعرف من خلاله على فكرة وطريقة عمل المشروع.  للاستماع إلى الحلقة اضغط هنا